الإنسان مطالب بالصبر على فتنتي السراء والضراء، والإنسان في الضرّاء أقدر وأحرى وأكثر استقامة منه في حال السرّاء؛ فإنّ المسرّات والنِّعم توجبُ للنفوس الغفْلة والإعجاب.
الرّاجح في ساعة الجمعة ساعتان: إمّا مِن دخول الإمام حتى يفرغ مِن الصلاة، أو مِن بعد صلاة العصر إلى المغرب، والساعة الأولى ميسرة لأن كل المسلمين يصلون الجمعة ولله الحمد.