انتقلت الفلسفة إلى العالم الإسلامي عن طريق ترجمة كتبهم، وتصد لها كثير من علماء المسلمين، أبرزهم ابن تيمية وأبو حامد الغزالي، ولا يعتبر بمقولة أن الفلسفة ساهمت بإضعاف الخرافة والدجل عند المسلمين لاعتمادها على العقل؛ هذا وغيره مبيّن في الفتوى.
ملاحظات سجلها الشيخ عبدالرحمن بن ناصر البراك على كتاب “مخ العبادة لأهل السلوك والإرادة مِن كلام الله ورسولهِ والسّلف الصّالحين القادة”، وذلك بناء على طلب من الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله.