الرئيسية/التصنيفات
  • يجب الإيمان بحكمته سبحانه وتعالى في أقداره، فله الحكمة البالغة في كل ما يجري في هذا الوجود سواء أدركنا ذلك أم لم ندركه، بل كثير من حِكم الله لا تبلغها عقول العباد، ومن ذلك ما ورد في هذا السؤال من انتحار شب يظن فيه الخير والصلاح على حد قول أهله.

  • قال شيخ الإسلام ابن تيمية: “الصّواب أنّ الرّسول هو مَن أُرسل إلى قوم كفّار مكذّبين، والنّبي مَن أُرسل إلى قوم مؤمنين بشريعة رسول قبله يعلمهم ويحكم بينهم.

  • حكمة الله تعالى في البشر، في عبادته والتسليم له، وأنه تعالى يخلق كلّ مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهوّدانه أو ينصّرانه أو يمجّسانه.

  • لا مانع أن يخطط الإنسان ويقدّر ما يحتاج إليه في المستقبل، وما يأمل تحقيقه، ويقول سأفعل كذا غدًا أو بعد أسبوع، أو بعد سنة، لكن ينبغي أن يقول مع ذلك إن شاء الله.

  • عزير رجل صالح من بني اسرائيل، معظَّم عند اليهود، قيل من أسباب تعظيمه: إنه حفظ التوراة، فغلت اليهود أو بعضهم فيه، فزعموا أنه ابن الله فذمهم الله لذلك وأخبرهم أنهم يضاهئون بهذا القول قول المشركين الذين قالوا: الملائكة بنات الله. وكذلك النصارى تنقصوا الله حيث قالوا المسيح ابن الله، فشابهوا بذلك اليهود والمشركين.

  • هل هناك من حرج في عرض شريط وثائقي في المسجد؟

  • الاستغاثة بالرسول صلى الله عليه وسلم يعد شركًا، لأن تفريج الكروب ما لا يقدر عليه الرسول عليه الصلاة والسلام ولا في حياته فكيف بعد مماته، وهو لا يعلم الغيب، ولا يملك لنفسه ولا لغيره ضرًا ولا نفعًا.

  • ما علمت أيها المسلم من حكمة ربك فآمن به، وما عجزت عنه فسلّم فيه لربك، وقل: الله أعلم وأحكم، لاعلم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم. 

  • يكون تعظيماً وتقرباً إلى من سُجِدَ لهُ، وهذا سُجود عبادة ولا يكون إِلاَّّ لله وحده في جميع الشرائع.
    النوع الثاني من السجود، سُجود تحيَّة وتكريم، وهذا هو السُّجود الذي أَمَر الله الملائكة به لآدم فسجدوا له تكريماً، وهو منهم عبادة لله سبحانه بطاعتهم له إذْ أمرهم بالسجود. وأمّا سجود أَبَويْ يُوسُف وإخوته له فكذلك هو من سجود التحية والتكريم، وقد كان جائزاً في شريعتهم، وأمّا في الشريعة التي جاء بها خاتم النبيين محمدٌ صلى الله عليه وسلّم فلا يجوز السجود فيها لغير الله مطلقاً.

  • وقد ذمّ اللهُ أهلَ الجاهليّة الذين يقتلون أولادهم خشية الفقر، ونهى عن صنيعهم ، قال تعالى: {وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ}(الأنعام:151). فعلى السّائل عن تحديد النسل خشية الفقر: أن يتوكّلَ على مولاه في حصول رزقه ورزق أولاده، ولا يمنعه الخوفُ مِن الفقر مِن طلبِ الأولاد والتسبب في الإنجاب؛ فإنّ الله قد تكفّل برزق الجميع، وفي ترك الإنجاب خوفاً مِن الفقر: مشابهة لأهل الجاهليّة.

    أحكام الجنين والمولود+1
يوجد خطأ
يوجد خطأ