تنقيح الأنواع
التصنيف الموضوعي
■المباحث والإختيارات
■المختارات
■مع الشيخ
■المباحث والمختارات
الله يرحم العباد، والقول للحيوان: “الله يرحمه” هذا لا يقوله إلا ساخر في الغالب أو جاهل.
الإجماع وأنواعه هو من مسائل أصول الاستدلال وأحكام الاستدلال، وليس من مسائل الاعتقاد.
التأويل اصطلاحاً هو عند المفسرين: “التفسير”، وعند الأصوليين والمتكلمين: “العاقبة”.
مقولة “لا إنكار في مختلف فيه”: هذا قولٌ باطل، دخل منه كثير مِن الشّر على الأمة، المقولات أنّه لا إنكار في مسائل الاجتهاد -الاجتهاد المحض- عندما لا يتبيّن الحقّ مع مَن، لكن كثير مِن الخلاف -ولله الحمد- الحقُّ بيّن مع أحد الطرفين؛ لأنّ معه الدليل.
قول الصحابي: لا يكون بمنزلة الإجماع إلا إذا اشتهر ولم يُعلم له مخالف، هذا الذي ذكره الأصوليون، أما مجرّد النقل عن صحابي ولم يَشتهر: فلا.
سؤال حول نسخ القرآن بالسنة الأحادية، والشيخ لم يتذكر.
جلسة الاتكاء الواردة في حديث عمرو بن الشريد أقل الأحوال أن تكون مكروهة؛ لما فيها من التشبه.
نكاح المتعة معروف عند الرافضة فقط، وهو نكاح باطل، وأهل السنة لا يقولون به، ويُقال أن ابن عباس رجع عن قوله في ذلك.
التذكير بالاستغفار والتسبيح في مواقع التواصل الاجتماعي يكون كمثل التذكير بالصلاة وتلاوة القرآن، ولابد من الابتعاد عن الذكر الجماعي.
عرض بحسب الأنواع
البحث في التصنيف