الذي يظهر -والله أعلم- أنه صفة لواحد له قلب وألقى السمع وهو حاضر القلب، و أو تأتي بمعنى الواو، وراجع ما ذكره ابن القيم في هذه الآية في كتابه “الفوائد” وتفسيره لسورة ق.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: قوله تعالى: إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ [ق:37]، هل هذا وصف بموصوف واحد له قلب حي ويصغي السمع، أم لصنفين من الناس؟
الذي يظهر -والله أعلم- أنه صفة لواحد له قلب وألقى السمع وهو حاضر القلب، و أو تأتي بمعنى الواو، وراجع ما ذكره ابن القيم في هذه الآية في كتابه “الفوائد” وتفسيره لسورة ق.