الجواب : فيها خلافٌ ؛ بعضُ أهلِ العلم يرى أنَّها لا تجوزُ، يعني عملاً بأحاديثِ النَّهي عن الصَّلاةِ، صلاة النَّافلة في هذه الأوقاتِ المعروفة الَّتي نُهِيَ عن الصَّلاةِ فيها، ومِن أهلِ العلمِ مَن يخصُّ ذواتِ الأسبابِ؛ كتحيَّة المسجد، وركعتي الوضوء، وصلاة الكسوف، وما أشبهَ ذلكَ .