الجواب : واللهِ ما نعرف، ما أدري، يعني كأنَّه غيرُ مسمَّى، كأنَّ الحكايةَ ليس فيها تسميةُ فلانٍ، المحقِّقون ذكروا شيئًا عن أصل القصَّةِ خرَّجوها مِن مرجعٍ ؟
طالب: أحسنَ اللهُ إليك قالُوا: لم نهتدِ إلى صاحبِها ولكن كتبُوا نصَّ الرسالةِ الَّذي ..
الشيخ: لا لا، ما نريد تعيين أو اسم هذا الخبيث، نريد نفسَ الحكاية، ما نسبوها لأحدٍ ؟
الطالب: ذكروا نصَّا لأحد علمائِهم يشابهُ هذه القصَّة ..
الشيخ: نسب لمن ؟
الطالب: قال: لنعمةِ اللهِ الجزائريِّ
الشيخ: نعم .