مَن أرادَ شيئاً وعزمَ عليه ولم يَبلُغ مُرادَهُ فهو بمنزلةِ الفاعلِ في الخيرِ والشرِّ .

 

التعليق على الفرقان بين الحق و الباطل ٢٣