زيادة قوله: "يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير" في الذِّكر
السؤال : قولُ: "لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ" بعدَ الصلاةِ، متى نذكرُ الزِّيادةَ: "يُحيي ويُميتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" ؟
الجواب : المشهورُ في هذا الذِّكرِ في هذه الكلمةِ أنَّها وحدَها: (لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) هذا لفظُ هذا الذِّكرِ في أكثرِ أنواعِ الذِّكرِ، بدونِ، وفي بعضِ الحالاتِ فيها: "يُحيي ويُميتُ" والظَّاهرُ لي أنَّه في العشرِ، التَّهليلاتُ العشرُ بعدَ الفجرِ وبعدَ المغربِ، لعلَّه وردَ في بعضِ الرِّواياتِ وأنا لا أحفظُه، لكن أكثرُ ما يردُ هذا الذِّكرُ بدونِ "يحيي ويميتُ"، (لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) .