حكمُ التَّصدُّق وإشراك الأقارب في النيَّة

 

السؤال : ما الحكمُ إذا تصدَّقَتُ أنْ أُشْرِكَ مَعِي في النيَّةِ بعضَ أقاربي؟

 

الجواب : لا بأسَ، إذا تصدَّقْتَ وأشركْتَ والدَيْكِ مثلًا فحسنٌ، فأنتَ تصدَّقتَ لهما ببعضِ صدقتكَ، يعني أشركْتَهُم.