لا أذكر فيه دليلًا، لا أذكر دليل يدل على مشروعية رفع الأصبع بعد الوضوء، إنما الذي، يتشهد ولا يحتاج. يقول: أشهد إلا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، كما جاء في حديث ابن عمر: "مَن توضأَ فأسبغَ الوضوء ثم قال أشهدُ إلا إلهَ إلا الله فُتحتْ له أبوابُ الجنة الثمانية".