الوسوسة في الإحساس بخروج مذي أو بول
الجواب: على كلّ حال عافاك الله، المهم أنّك لا تلتفت إلى ما لا تعلمه بيقين، إذا كانت المسألة ظنّ وتوهم: لا تلتفت له، أمّا إذا تيقّنت خروج شيء: فهذا له حكم آخر، فالأمر هنا يرجع إلى مسألة يقين أو شك؛ إن كان شكا: لا تلتفت، إن كان يقينًا: خلاص، ولهذا قال عليه الصّلاة والسّلام: (فلا يَنْصرفْ حتّى يَسْمعَ صَوتًا أو يَجِدْ ريحًا).