إلقاء المحاضرات الدّعويّة مقابل أجر مادي
 
السؤال: ما حكم أخذ الأجر على المحاضرات، وما حكم حضور المحاضرات التي تُدفع للدّعاة -يقول- علماً أنّهم يشترطون الدّفع مقابل المحاضرة، وبعض منها تصل إلى ستين ألف ريال لمدّة ساعة ونصف أو ساعتين؟

الجواب: الله أعلم مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلحَيَوٰةَ ٱلدّنيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعمَٰلَهُم فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ [هود: 15] وفي كتاب "التّوحيد" بابٌ مِن الشّرك: إرادةُ الإنسان بعمله الدّنيا.