الجواب: هذا يتعلَّق بالأحاديث الواردة، يعني الأغلب أنَّ الأحاديث الواردة في نصف شعبان يعني لم تصحّ، وفي بعضِهَا خلافٌ عند أهلِ العلمِ، لكن أمَّا ما ورد مِن أنَّها تُقدَّرُ فيها الآجالُ فهذا لا يصحُّ، إنَّما ذلكَ في ليلةِ القدرِ، ليلةُ القدرِ هي التي يُقدَّرُ فيها ما يكون في السنة، فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ [الدخان:4] .