عَنْ عُمَرَ -رضي الله عنه- أَنَّهُ جَاءَ إلَى الْحَجَرِ الأَسْوَدِ فَقَبَّلَهُ، وَقَالَ: إنِّي لأَعْلَمُ أَنَّك حَجَرٌ, لا تَضُرُّ وَلا تَنْفَعُ, وَلَوْلا أَنِّي رَأَيْتُ النَّبِيَّ -صلَّى الله عليه وسلم- يُقَبِّلُكَ مَا قَبَّلْتُكَ. متفق عليه

هذا الحديث أصل في مشروعية تقبيل الحجر الأسود، وهو من سنن الطواف بالبيت .


العدة في فوائد أحاديث العمدة ص353