الجواب: المهم أنَّ كلَّ بلادٍ فيها الكفرُ والإلحادُ والفجورُ -حتى ولو كانت إسلاميَّة- لا يجوزُ السَّفر إليها ؛ لأنَّ الفتنة موجودة، يعني بمعنى للسياحة، أما سفرٌ لشأنٍ مِن الشّؤون يقضيه الإنسان ويعود ؛ كعلاج مريض، أو شراء يعني بضاعة، وما إلى ذلك، لكن الشَّأن في الذَّهاب ليسيح الإنسان، ليسيح يسيح ويذهب هنا وهناك، ويستمتع بالمشاهد المنكرة .