السؤال : ما نوعا الأمر والخلق كما ذكرهما المُصنِّف بقوله : " فأتى بنوعي خلقهِ وبأمرِه" ؟
الجواب : يعني خلقَ الله السَّموات عامّ ولا خاصّ ؟ خاص ، طيب قوله "له الخلق" ؟ عام ، النّوع نوعا الخلق والأمر يعني بالعموم والخصوص ، ذكرَ في أوَّل الآية الخلق العام والأمر الخاص.. الخاص والخاص، ثم ذكرَ في آخر الآية المعنى العام .