الجواب : هذه هي التي مرتْ في كلامِ الشيخِ، إذا كان يعني ظاهرُ كلامِ الفقهاءِ أنَّه يصحُّ، لكنْ جهلُه بقيمةِ السّلعةِ وثمنِها ونفاستِها وجودتِها يظهرُ أنَّه لا بدَّ منه، لكن إذا ظهرَ الغَبنُ فالغَبنُ مِن طرقِ الخيارِ، مِن أسبابِ الخيارِ هناك نوعٌ مِن أنواعِ الخيارِ اسمُه خيارُ الغَبنِ، وفي الصّورةِ المسؤولِ عنها على المشتري أن يبحثَ عن البائعِ ويتفاهمَ معه .