في الاحتفال بمولد النبي -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- اجتمعت البدعة والتشبُّه بالكفار، فإنَّ الذين يحتفلون به قد شابهوا النصارى في احتفالهم بميلاد المسيح -عليه السلام-، وتديَّنوا وتعبَّدوا لله بما لم يشرعْهُ الله، فلذلك كان عملهم ذلك بدعةً وتشبُّهاً، وكلٌ من الأمرين محذور في الشرع، أعني الابتداع في الدين والتشبه بالكافرين .
فتوى: من الموقع الرسمي