ينبغي القراءةُ في سيرةِ النَّبيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: سيرتُه في عبادتِه لربِّه، وفي معاملته للنَّاس، ومعاملته لأهلِه ولأصحابِه وفي سائرِ أحوالِه فإنَّ هذا من أعظمِ المؤثِّراتِ والموجباتِ لتصديقِه فيزدادُ المؤمنُ بذلك يقينًا بأنَّه رسولُ اللهِ حقًّا، ويزدادُ حبًّا لهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
التوضيح والبيان لشجرة الإيمان : درس 06 المحرم 1441