أثارَ في النَّفسِ صوتُ الشَّيخِ أشجانا وعادَ للذِّهنِ ذكرى الدَّرسِ أزمانا
أيَّامَ كنَّا بأرضِ الخرجِ في دلمٍ ونسمعُ الشَّيخَ يتلو الوحيَ قرآنا
في خلوةٍ في زمانِ البردِ يجمعُنا صلاتُنا وحضورُ الدَّرسِ إخوانا
ولستُ أنسى ترانيمًا تلذُّ لنَا مِنِ ابنِ جلَّالِ للصَّوتِ الذي زانا
قدْ كانَ يقرأُ تفسيرًا يُبيِّنه سماحةُ الشَّيخِ بالتَّعليقِ أحيانا
مقال: قصة وأبيات للشيخ عبدالرحمن البراك مع الإمام ابن باز