دل الكتاب والسنة على وزن الأعمالِ، والأعمالُ وإن كانت أعراضا، والأعراض في حِسنا ومداركنا لا تقبل الوزن؛ لكنا نسلم ونؤمن بما أخبر الله به من وزن الأعمال، والله تعالى على كل شيء قدير .
شرح العقيدة الطحاوية ص309
دل الكتاب والسنة على وزن الأعمالِ، والأعمالُ وإن كانت أعراضا، والأعراض في حِسنا ومداركنا لا تقبل الوزن؛ لكنا نسلم ونؤمن بما أخبر الله به من وزن الأعمال، والله تعالى على كل شيء قدير .
شرح العقيدة الطحاوية ص309