الخير في الاجتماع على الحق، والشر في التفرق في الدين؛ لأن التفرق اتباع للهوى، ولهذا يعرف أهل البدع بأهل الأهواء؛ لأن كل فرقة متبعة لهواها الذي أصَّله شيوخها ومَتبوعوها، فكل فرقة لها إمام تقلِّدُه دينَها .
شرح العقيدة الطحاوية ص409
الخير في الاجتماع على الحق، والشر في التفرق في الدين؛ لأن التفرق اتباع للهوى، ولهذا يعرف أهل البدع بأهل الأهواء؛ لأن كل فرقة متبعة لهواها الذي أصَّله شيوخها ومَتبوعوها، فكل فرقة لها إمام تقلِّدُه دينَها .
شرح العقيدة الطحاوية ص409