راقبوا الله في أعمالكم وأدوها على وجه النصيحة والاجتهاد فيها، وإياكم وما يكرهه الله تعالى فإنه مطلع عليكم عالم بظواهركم وبواطنكم قال الله تعالى {وَمَا تَكُونُ فِى شَانٍ وَمَا تَتْلُوا مِنْهُ مِن قُرْءانٍ وَلاَ تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فيه}.
شرح الأصول الثلاثة