قوله عليه الصلاة و السلام [1]: يدل على اتباع الخلفاء الراشدين في سنتهم، فما سنَّه أبو بكر، أو عمر، أو عثمان، أو علي رضي الله عنهم ما لم يختلفوا فيه، ولم يخالف دليلاً من الكتاب والسنة؛ فهو سنة ماضية، نحن مأمورون باتباعهم، واتباعهم في هذا: هو تحقيق اتباع النبي – صلى الله عليه وسلم -، لأننا بذلك نعمل بوصيته .
شرح لمعة الاعتقاد ص31
الحاشية السفلية
↑1 | عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين |
---|