جاءَ النّدبُ إلى الإفطار على الرّطَب لأنَّها أسهلُ وأيسرُ في الابتلاعِ، فمن لم يجدْ رُطبًا فتمرٌ وهو اليابسُ، فإن لم يجدْ فماءٌ والحمدُ للهِ وهذا أيسرُ الأشياءِ.
شرح زاد المستقنع كتاب الصيام 6.
جاءَ النّدبُ إلى الإفطار على الرّطَب لأنَّها أسهلُ وأيسرُ في الابتلاعِ، فمن لم يجدْ رُطبًا فتمرٌ وهو اليابسُ، فإن لم يجدْ فماءٌ والحمدُ للهِ وهذا أيسرُ الأشياءِ.
شرح زاد المستقنع كتاب الصيام 6.