يُشترط لفساد الصومِ بشيءٍ من المفطرات: أن يكون فعلُ الصائمِ للمفطِّر عمدًا لا خطأً ولا نسيانًا، وأن يكون اختيارًا لا إكراهًا، ومن كان خطؤه في الفطر عن تفريطٍ وتساهلٍ؛ فإنه لا يُعذَرُ؛ كمن أكل بعد طلوعِ الفجرِ بسبب عدمِ تثبّته، أو قبل غروبِ الشمسِ .
بحث: الصيام أحكامه و نوازله