قال رسول اللَّه صلَّى الله عليه وسلَّم: (إنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، فَهِجْرَتُهُ إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إلَى مَا هَاجَرَ إلَيْهِ). متفق عليه
هذا الحديث أصلٌ من أصول الدين، ومن جوامع الكلم التي أوتيها الرسول صلى الله عليه وسلم؛ ولذلك يدخل في كل باب من أبواب الأحكام، ويتضمن فوائد لا حصر لها .
العدة في فوائد أحاديث العمدة ص11