إنْ تجلّى الكسوفُ أي ذهبَ واتّضحتِ الشمسُ أو القمرُ، وهو في الصلاةِ فإنَّه يُتمُّ ما بقيَ عليه خفيفةً؛ لأنَّ السببَ المقتضي للصلاةِ انتهى، فهو الآن يُصلّي بلا سببٍ، لكن لا يكونُ التخفيفُ مُفرطًا، بل يُخفّفها نسبيًا .
إنْ تجلّى الكسوفُ أي ذهبَ واتّضحتِ الشمسُ أو القمرُ، وهو في الصلاةِ فإنَّه يُتمُّ ما بقيَ عليه خفيفةً؛ لأنَّ السببَ المقتضي للصلاةِ انتهى، فهو الآن يُصلّي بلا سببٍ، لكن لا يكونُ التخفيفُ مُفرطًا، بل يُخفّفها نسبيًا .