التكبيرُ المشروع في "عشر ذي الحجة" يكون مطلقًا، ومعناه: أنّه يُشرع في كلّ وقت وحال ومكان، وهذا التّكبير يستمرُ -على القول الصّحيح- إلى آخر أيام التّشريق.
ويُشرع التّكبير مقيدًا في أدبار الصّلوات لِمَن صلّى جماعة، وأوّل وقته لغير الحاج: بعد صلاة الفجر يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التّشريق .
تغريدة: من الموقع الرسمي