الرئيسية/فوائد العلوم/تباين مصادر تفسير القرآن
share

تباين مصادر تفسير القرآن

 
على المسلمِ أنْ يهتمَّ بتفسير القرآنِ، وأنْ يتوصّل لهذه الغاية بالوسائل المناسبة، فيرجع إلى مصادرِ تفسير القرآن المصادر المعروفة الموثوقة، وإلّا فكتبُ التفسيرِ فيها غثٌّ كثير؛ لأنَّ مناهج المفسرين متباينة ومختلفة فعلى المسلم، ولاسيما طالبَ العلمِ عليه أنْ يجتهدَ في معرفة كلام الله مِنَ المصادر المأمونة، ولا شكَّ أنْ أنفعَ المصادر هي كتبُ التفسير التي تُعوّل على أصولِ التفسير، الأصولُ المعتمدة تفسير القرآن بالقرآن، وتفسيرهُ بالسُنّة .

 القواعد الحسان: الدرس ٢