الرئيسية/فوائد العلوم/محبة العلم الصحيح

محبة العلم الصحيح

الواجب على المسلم إذا وجد مِن نفسه محبةً للعلوم الشّرعيّة، ورغبةً فيها وفي تحصيلها مِن مصادرها، وتهيّأ له التّلقي مِن أحد مِن أهل العلم العاملين النّاصحين: فعليه أن يبادرَ لتحصيلها، ويحمد الله على هذه النّعمة؛ لأنَّ محبّة العلم الصّحيح -علم الكتاب والسنّة- والعلوم المستمدّة منهما: هي خيرٌ للعبد في العاجل والآجل، قال -صلّى الله عليه وسلّم-: (مَن يُردِ اللهُ به خيرًا يُفقّهُ في الدّين) .
 
مقال: من أشراط الساعة