أنا لا أدري عنه بالضّبط تفصيلاً، لكن أقول: أنت في غنى عنه فاترك المُشكل إلى الواضح، فاقرأ في تفسير السعدي، وفي تفسير ابن كثير، وكثير مِن المشايخ المأمونين والمعروفين، وعلى الإنسان أن ينتبه لكتب التفسير وغيرها؛ لأنّها ممزوجة ومشحونة بأفكار وعقائد أصحابها.