ليس عليكِ شيءٌ، نيَّتُكِ صالحةٌ إن شاء الله، وهذه الطَّريقةُ غيرُ محمودةٍ، يعني الإهداءُ للمعلمِ أو المعلمةِ إذا كانوا يتقاضَونَ مرتبًا مِن الدَّولة أو مِن الجمعيةِ فلا ينبغي الإهداءُ إليهم، وفي جَمْعِ المالِ مِن الطلابِ أو الطالباتِ إحراجٌ لهم، فننصحُ بِتَركِ هذه العادة .