لا، أمُّكِ غالطةٌ في.. ما دامَ عمرُك أربعةَ عشرَ فأنتِ حرمةٌ، يجري عليكِ أحكامُ النِّساءِ الكبيراتِ، فأنتِ بالغةٌ، والمرأةُ في هذا السِّنِّ تتعلَّقُ بها الأنظارُ، فالزمي الحجابَ، وأقنعي أمَّكِ، فقولُ أمِّكِ أنَّكِ صغيرةٌ غلطٌ منها .
السؤال :
أنا فتاةٌ في عمرِ الرَّابعَ عشرَ محجَّبةٌ وعرفْتُ أنَّهُ لا يجوزُ لي الظُّهورُ أمامَ أبناءِ أعمامي دونَ حجابٍ ولكنْ أمِّي تقولُ أنَّني لا زلْتُ صغيرةً؛ لأحتجبَ عنهم وأنَّنا كأنَّنا كلُّنا إخوةٌ، فما نصيحتُكم ؟
لا، أمُّكِ غالطةٌ في.. ما دامَ عمرُك أربعةَ عشرَ فأنتِ حرمةٌ، يجري عليكِ أحكامُ النِّساءِ الكبيراتِ، فأنتِ بالغةٌ، والمرأةُ في هذا السِّنِّ تتعلَّقُ بها الأنظارُ، فالزمي الحجابَ، وأقنعي أمَّكِ، فقولُ أمِّكِ أنَّكِ صغيرةٌ غلطٌ منها .