في ذلك خلافٌ بين أهل العلم، والأظهرُ أنَّ عليه الزكاة؛ لأنَّهُ في هذه المدَّةِ مِلكُهُ يتصرَّفُ فيه فهو مالُهُ، لكن كونُهُ مستخدم هذا شيءٌ آخر، كثيرٌ من الناس عندَهم أموالٌ ولا يتصرَّفون فيها؛ لأنَّهم ما عندهم مجالٌ لتشغيلِ الفلوس، لتشغيلِ الدَّراهم .