السَّبيلُ.. أعوذُ باللهِ، تعلَّقَ قلبُكَ بصديقِكَ! أيُّ تعلُّقٍ؟ والعياذُ باللهِ، يظهرُ أنَّه التَّعلُّقُ الشَّهوانيُّ من تعبيرِكَ بالعشقِ، فعليكَ أنْ تستغفرَ اللهَ وتتوبَ إليهِ، وتسألَ اللهَ أنْ يصرفَ قلبَك عن هذا التَّعلُّقِ، وعليكَ أنْ تقاطعَه ولا ترتبطْ بهِ؛ لأنَّ ارتباطَكَ بهِ ينمِّي هذا التَّعلُّقَ، أَبْعِدْ عنهُ، ولو أنْ ترحلَ إلى بلدٍ أخرى، عن قريتِكَ إلى قريةٍ أخرى مثلًا.
■المباحث والإختيارات
■المختارات