أي نعم، أبد، القرآن كلام الله، الله في السماء، كذا، الله تعالى هو المعبود بحق، بس [فقط]، ولا يُدخَل بالتفاصيل التي لا تُدركها عقولهم.
السؤال :
في تعليم العقيدة للعامة والصغار، هل يُكتفى بتعليمهم أنَّ القرآن كلام الله وهو صفة من صفاته، من غير تعرُّضٍ لخلقه أو عدمه؟
أي نعم، أبد، القرآن كلام الله، الله في السماء، كذا، الله تعالى هو المعبود بحق، بس [فقط]، ولا يُدخَل بالتفاصيل التي لا تُدركها عقولهم.