يقول أنّه ليس حلولًا لعَيْن الشّيء، فهو حلول العلم، يعني وجود علميّ، والشّيخ أطنب لأنّ كلمة "الحلول" مَن يقول إن الله حالٌّ في الإنسان، النّصارى يريدون أنّ ذات الله في المسيح، أنّ ذات الله في المسيح، أو أنّ ذات الله حالٌّ في كلّ مكان، هذا إلحاد، أمّا مَن يقول "إنّ الله في قلبي": يعني محبّته والعلم به.