إذا قدمتَ بعد ما سافرت تُحرم، تأتي ما دمتَ أتيتَ للحجِّ فتُحرم للحجِّ في مرجعك، في مرجعك، أما إذا كنتَ في مكة فلا يلزمك، إذا كنت مقيمًا في مكة أو جالسًا في مكة فلا يلزمك الخروج، بل تُحرم مِن مكة كما فعلَ الصَّحابة .
السؤال :
إذا اعتمرتُ في أشهر الحجّ ولم أرجع إلى المدينة التي أسكن فيها، إذا جاء الحجُّ وأنا في مكة، هل أحرمُ مِن مكة أو أخرج إلى الميقات؟
إذا قدمتَ بعد ما سافرت تُحرم، تأتي ما دمتَ أتيتَ للحجِّ فتُحرم للحجِّ في مرجعك، في مرجعك، أما إذا كنتَ في مكة فلا يلزمك، إذا كنت مقيمًا في مكة أو جالسًا في مكة فلا يلزمك الخروج، بل تُحرم مِن مكة كما فعلَ الصَّحابة .