الرئيسية/التصنيفات
  • مقولة “الله يخونك إذا خنتني”: هذا القول قبيح، فإنه يتضمن نسبة الخيانة إلى الله، وهو من عبارات الجهال الذين يشتقون من كل فعل ينكرونه على بعض الناس.

  • الأصول الثلاثة، هذا عنوان مؤلَّف للشيخ: محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، وأراد بالأصول الثلاثة: معرفة الله، ومعرفة نبيه، ومعرفة دين الإسلام بالأدلة، ولا ريب أن هذه أصول عظيمة، عليها مدار المعرفة الشرعية

  • مَن استهزأ بالله أو بالرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- أو بالقرآن أو بشرائع الإسلام عالمًا عامدًا مختارًا: فإنّه كافرٌ بعينه.

  • اليهود والنصارى وسائر الأمم من الوثنيين المشركين أو الدهريين كل أولئك كفار، وإن كان بعضهم أكفر من بعض، وكل من مات منهم على كفره فإنه في نار جهنم، كما قال سبحانه وتعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ} [سورة محمد، الآية: 34]، وقال سبحانه وتعالى: {وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً} [سورة النساء، الآية: 18] ، ومن لم يدع منهم للإسلام أو لم يعرف الإسلام على وجهه فإن الله تعالى يحكم فيه يوم القيامة بحكمه العدل

  • من زعم أنه قد أُسقط شيء من القرآن أو غُيِّر عمّا جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فإنه كافر

  • الكافي هو الله وحده، وعلى هذا فلا يجوز أن يسمي أحدٌ (حَسْب الرسول)، يعني: كافي الرسول

  • دعاء: “أنت ذخر من لا ذخر له”: هذا دعاء لا بأس به، فلا ينكر على من توجَّه به إلى الله

  • ليس من شرط الحكم بالكفر على من ارتكبه أن يعلم أنه كفر، لكن الشرط أن يعلم أنه مخالف لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم

  • الظاهر أن تأثير السحر إنما يقع على المسحور، ولكن قد يتضرر به من تربطه بالمسحور رابطة، فيحصل له من المسحور من الأذى وأنواع الضرر بسبب معاشرة المسحور.

  • الضار ليس من أسماء الله، بل من أسمائه التي ورد ذكرها في بعض الروايات النافع الضار، فالكلمتان اسم واحد.

يوجد خطأ
يوجد خطأ