الآن الَّذي يقولُ: لا يقدرُ على الظَّلم، هو بناءً على نفي قدرتِه على كلِّ شيءٍ، بناءً على نفي قدرتِه على أفعالِ العبادِ، أفعالُ العباد غيرُ مقدورة له سبحانه وتعالى، أفعالُ العباد غير مقدورة له هذا هو الأصلُ .
السؤال :
هل المعتزلةُ يقولون إنَّ اللهَ لا يقدرُ على هدايةِ الضَّالِّ ولا إضلالِ المهتدي ، بناءً على قولِهم "إنَّ اللهَ لا يقدرُ على الظُّلمِ" ؟
الآن الَّذي يقولُ: لا يقدرُ على الظَّلم، هو بناءً على نفي قدرتِه على كلِّ شيءٍ، بناءً على نفي قدرتِه على أفعالِ العبادِ، أفعالُ العباد غيرُ مقدورة له سبحانه وتعالى، أفعالُ العباد غير مقدورة له هذا هو الأصلُ .