لعلَّكِ تتواصلي إنْ شاءَ الله بالهاتف ونتأمَّلُ، ونعرف كيف هذه المصطلحات؛ الزَّواج الرسميّ، والزواج الشَّرعيّ، والكلامُ هذا كيف، كيفَ كانَ الزواجُ، ما أدري والله! إنْ شاءَ الله لعلَّ يحصل التأمُّل لقضيتِكِ وتأخذين الهاتفَ ويحصلُ التواصلُ إنْ شاءَ اللهُ، الهاتفُ الثابت لا الجوَّال .