الأشبهُ عندي أنَّ هذه القصَّةَ لا تصحُّ ؛ لأنَّ هذا فيه طعنٌ في نكاحِ النَّبيِّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- لخديجةَ، فلا ينبغي ذكرُها ؛ لأنَّها تتضمَّنُ شيئًا مِن الطَّعنِ على علاقةِ النَّبيِّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- بأمِّ المؤمنينَ الأولى، أمُّ المؤمنينَ الفاضلةُ أحبُّ نساءِ النَّبيِّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- إليهِ .