ذبح الكباش ليأكل ويُقدَّم للأضياف والجيران والأقارب ابتهاجًا به: هذا لا حرجَ فيه، كباش وإلا جمال وإلا أبقار، ما دام أنَّها مذبوحة مِن أجل الأكل مِن أجل يأكل النَّاس، أما إذا كان يذبحونها قدامه وبس [فقط] يعني تعظيمًا له بإراقة الدَّم: فهذا مِن نوع الذَّبح لغير الله .