لا، لا يجوزُ لكِ، لا، قولي: "اللَّهمَّ اكفِنيهِ بما شئْتَ، اللَّهمَّ اكفِنيهِ بما شئْتَ" بس [فقط]، أمَّا مالُهُ لا يحلُّ لكِ؛ لأنَّكِ أنتِ طاوعتيه وانخدعْتِ بخداعِهِ.
طالب: ممكن تبلِّغ عنه يا شيخ ؟
الشيخ: إذا أذاها ممكن تبلِّغ عليه إذا أذاها.. وأمَّا نشرُ صورِ زوجتِه: فهذا عدوانٌ على المرأةِ، ظلمٌ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى .