هذا لا أصلَ له، الصَّغيرُ أصلًا ما عندَه ما هو بيحمد اللهَ، الصَّغيرُ إنْ حمدَ اللهَ قلنا: “يرحمُكَ اللهُ” إنْ كانَ مميِّزًا ويحمدُ اللهَ، وإنْ كانَ طفلًا وعطسَ ما له حكمٌ، وهذا الكلامُ لا أعلمُ له أصلًا أنَّه يُدعَى له بدعاءٍ خاصٍّ، الطِّفلُ الَّذي لا يميِّزُ ولا يتكلَّمُ ما نقولُ له شيئًا .