سفرُ المرأةِ وإقامتُها في بلادِ الكفرِ والعُهْرِ هذا يُعرِّضُها للخطرِ، ويُعرِّضُها للوقوعِ في الشِّرِّ الاعتقادي أو السُّلوكي، فهذا وضعٌ سيءٌ، لا يَليقُ بالمسلمة أن تُقْدِمَ عليه ولا يليقُ بوليّ المرأة أن يُعينها على ذلك، وما فائدة ذهابها معها إلا الـمُرافقة في الطَّريق بس [فقط] ثمَّ يتركُها عرضةً للفُجَّارِ والأشرار وشياطينِ الإنس والجِنّ .