الإجهاضُ له أحكامٌ في أطوارٍ مختلفة، بعضُهُ جائزٌ، وبعضُهُ مكروهٌ، وبعضُهُ حرامٌ، فإذا نُفِخَتْ فيه الرّوح حَرُمَ إسقاطُهُ وحَرُمَ الإجهاضُ، وفي الأربعين الأمرُ فيه سهلٌ، وفيما بين ذلك لا ينبغي إلا لضرورةٍ .
السؤال :
ما حكمُ إجراءِ عمليَّةٍ لاختزالِ الأَجِنَّةِ في الشَّهرِ الثَّالثِ، وهذا حتى لا أُعَرِّضَ الأَجِنَّةَ كلَّها لمشاكلِ نموٍّ وولادةٍ مبكرةٍ بنسبةٍ كبيرةٍ ؟
الإجهاضُ له أحكامٌ في أطوارٍ مختلفة، بعضُهُ جائزٌ، وبعضُهُ مكروهٌ، وبعضُهُ حرامٌ، فإذا نُفِخَتْ فيه الرّوح حَرُمَ إسقاطُهُ وحَرُمَ الإجهاضُ، وفي الأربعين الأمرُ فيه سهلٌ، وفيما بين ذلك لا ينبغي إلا لضرورةٍ .