مَن تكونُ في الإحداد لا تسافر، المرأةُ التي في الإحدادِ لا تسافر، بلْ تبقى في منزلِها الذي أتاها خبرُ موتِه وهي فيهِ، تمكثُ في منزلِها حتى يبلغَ الكتابُ أجلَهُ، حتى تنقضيَ عِدَّتُها .
■المباحث والإختيارات
■المختارات
التبليغ عن خطأ
السؤال :
نويتُ أنا وأُمِّي وأبي أنْ نعتمرَ في رمضانَ القادم، وتُوفـِّي أبي، وهي الآن في فترةِ العِدَّةِ، فهَل يجوزُ لنا السَّفرُ إلى العمرةِ، علمًا أنْ عمرَها أربعةً وستون عامًا وتريدُ أن نُخفِّفَ عليها ؟
مَن تكونُ في الإحداد لا تسافر، المرأةُ التي في الإحدادِ لا تسافر، بلْ تبقى في منزلِها الذي أتاها خبرُ موتِه وهي فيهِ، تمكثُ في منزلِها حتى يبلغَ الكتابُ أجلَهُ، حتى تنقضيَ عِدَّتُها .
مواد ذات صلة